عوامل التعرض لمخاطر الكوليسترول
هناك ثمانية عوامل يمكن أن تؤدي للتعرض لمخاطر الكوليسترول و علي الرغم من وجود عوامل محددة يمكن التحكم فيها كتلك التي تتعلق بنظامك الغذائي أو درجة لياقتك، إلا أن كلا من العامل الاسري (الوراثي) وعامل النوع و العمر عاملان لا يمكن التحكم فيهما.
وفي حال اعتقادك بوجود عاملين أو أكثر من هذه العوامل الثمانية فمن الافضل لك استشارة الطبيب ليقرر م إذا كان من الضروري أن تقوم بفحص محتويات الكوليسترول و نوعه في دمك.
العامل الاول: التاريخ الاسري (الوراثي):
يعد من أهم العوامل المحددة لنوع الكوليسترول و مستواه في الدم لذلك فإنه من الافضل أن تكون علي دراية بمستوي الكوليسترول و نوعه لدي أبويك و أجدادك.
العامل الثاني: العمر و النوع:
تزداد ماطر التعرض لهذا العامل كلما تقدم عمر الانسان، كما أن الرجال أكثر عرضة للمعانة من آثار الكوليسترول و ارتفاع مستواه في الدم عن السيدات في سن الخصوبة.
العامل الثالث: ضغط الدم المرتفع:
يعد ضغط الدم المرتفع ثاني أهم العوامل التي يمكن التحكم فيها بعد الامتناع عن التدخين، ومن الممكن أن يكون سبب ارتفاع ضغط الدم ناتج عن زيادة ملح الطعام المتناول و السمنة و شرب الكحوليات و عدد من العوامل الاخري، و في حالة معاناتك من ارتفاع ضغط الدم استشر طبيبك للتحكم في ضغط الدم عن طريق كل الادوية ة تغيير نمط البتغذية و السلوك اليومي الخاص بك.
العامل الرابع: التدخين:
يزيد النيكوتين الموجود في دخان السجائر من معدل نبضات القلب، بينما يقوم أول أكسيد الكربون المستنشق ضمن دخان السجائر بمنع وصول الاكسجين للقلب بما يصاحبه من مخاطر محتملة. و قد ثبت أن مستوي الكوليسترول النافع في غير المدخنين عموما يكون أعلي من نسبته في المدخنين.
العامل الخامس: عدم ممارسة الرياضة
لعل ممارسة الرياضة المنتظمة في الهواء الطلق تزيد من مستوي الكوليسترول النافع في الدم.
العامل السادس: السمنة
يزداد الاجهاد علي العضلة بإزدياد الوزن، ويزداد مستوي الكوليسترول المفيد في دم الشخص السمين بإزدياد الفقد في الوزن الزائد له.
العامل السابع: النظام الغذائي الغني بالدهون
أظهرت عدد من الدراسات أن للدهون الأثر الاكبر في زيادة نسبة الكوليسترول لدي أغلب الناس، حيث يزيد أثرها علي أثر محتوي الغذاء من الكوليسترول نفسه، و عليه فإن الهيئات الصحية المختلفة توصي بألا يزيد نسبة ما يحصل عليه الجسم من طاقة عن طريق الدهون عن 30% و يراعي أن هذه التوصية لا تنطبق علي الرضع الذين تقل أعمارهم عن عامين.
العامل الثامن: النظام الغذائي قليل الالياف:
يعد تناول أغذية فقيرة في محتواها من الالياف أحد العوامل الغذائية المؤدية الي خطر التعرض لزيادة نسبة الكوليسترول في الدم، وقد أوضحت دراسات أن هناك أنواعا معينة من الالياف تساعد في تقليل تكون ترسبات علي جدران الشرايين، كما تساعد علي تخفيض مستويات كوليسترول الدم.
هناك ثمانية عوامل يمكن أن تؤدي للتعرض لمخاطر الكوليسترول و علي الرغم من وجود عوامل محددة يمكن التحكم فيها كتلك التي تتعلق بنظامك الغذائي أو درجة لياقتك، إلا أن كلا من العامل الاسري (الوراثي) وعامل النوع و العمر عاملان لا يمكن التحكم فيهما.
وفي حال اعتقادك بوجود عاملين أو أكثر من هذه العوامل الثمانية فمن الافضل لك استشارة الطبيب ليقرر م إذا كان من الضروري أن تقوم بفحص محتويات الكوليسترول و نوعه في دمك.
العامل الاول: التاريخ الاسري (الوراثي):
يعد من أهم العوامل المحددة لنوع الكوليسترول و مستواه في الدم لذلك فإنه من الافضل أن تكون علي دراية بمستوي الكوليسترول و نوعه لدي أبويك و أجدادك.
العامل الثاني: العمر و النوع:
تزداد ماطر التعرض لهذا العامل كلما تقدم عمر الانسان، كما أن الرجال أكثر عرضة للمعانة من آثار الكوليسترول و ارتفاع مستواه في الدم عن السيدات في سن الخصوبة.
العامل الثالث: ضغط الدم المرتفع:
يعد ضغط الدم المرتفع ثاني أهم العوامل التي يمكن التحكم فيها بعد الامتناع عن التدخين، ومن الممكن أن يكون سبب ارتفاع ضغط الدم ناتج عن زيادة ملح الطعام المتناول و السمنة و شرب الكحوليات و عدد من العوامل الاخري، و في حالة معاناتك من ارتفاع ضغط الدم استشر طبيبك للتحكم في ضغط الدم عن طريق كل الادوية ة تغيير نمط البتغذية و السلوك اليومي الخاص بك.
العامل الرابع: التدخين:
يزيد النيكوتين الموجود في دخان السجائر من معدل نبضات القلب، بينما يقوم أول أكسيد الكربون المستنشق ضمن دخان السجائر بمنع وصول الاكسجين للقلب بما يصاحبه من مخاطر محتملة. و قد ثبت أن مستوي الكوليسترول النافع في غير المدخنين عموما يكون أعلي من نسبته في المدخنين.
العامل الخامس: عدم ممارسة الرياضة
لعل ممارسة الرياضة المنتظمة في الهواء الطلق تزيد من مستوي الكوليسترول النافع في الدم.
العامل السادس: السمنة
يزداد الاجهاد علي العضلة بإزدياد الوزن، ويزداد مستوي الكوليسترول المفيد في دم الشخص السمين بإزدياد الفقد في الوزن الزائد له.
العامل السابع: النظام الغذائي الغني بالدهون
أظهرت عدد من الدراسات أن للدهون الأثر الاكبر في زيادة نسبة الكوليسترول لدي أغلب الناس، حيث يزيد أثرها علي أثر محتوي الغذاء من الكوليسترول نفسه، و عليه فإن الهيئات الصحية المختلفة توصي بألا يزيد نسبة ما يحصل عليه الجسم من طاقة عن طريق الدهون عن 30% و يراعي أن هذه التوصية لا تنطبق علي الرضع الذين تقل أعمارهم عن عامين.
العامل الثامن: النظام الغذائي قليل الالياف:
يعد تناول أغذية فقيرة في محتواها من الالياف أحد العوامل الغذائية المؤدية الي خطر التعرض لزيادة نسبة الكوليسترول في الدم، وقد أوضحت دراسات أن هناك أنواعا معينة من الالياف تساعد في تقليل تكون ترسبات علي جدران الشرايين، كما تساعد علي تخفيض مستويات كوليسترول الدم.
عوامل التعرض لمخاطر الكوليسترول
4/
5
Oleh
BT4U
